مساء ٢٨ يناير ٢٠١١ انقلبت الدولة المصرية رأسا على عقب وجد المشير طنطاوى وطنه وقد تحول إلى كرة من اللهب لا
منذ اللحظة الأولى لتصدى الرئيس عبدالفتاح السيسى لمسئوليته الدستورية الرئاسية وعيناه شاخصتان نحو الإنسان المصر
عام بعد عام تزيد مصر سكانيا بما يقارب أو يزيد علي تعدد شعوب دول بأكملها.. الأمر جد خطير وأصبحت المواجهة واجبة
كان الأمس يوما مشهودا. مصر عانقت البحر الأبيض المتوسط وألقت القبض على تلابيبه. من قلب قاعدة 3 يوليو البحرية
منذ مطلع يناير عام 2011 تم تسويق فكرة التغيير كمطلب سياسى مصحوب بعملية منظمة إعلاميا وحقوقيا وإخوانيا لد
صباح ٨ يونيو عام ٢٠١٤ وصل المرشح الفائز عبدالفتاح السيسى إلى مقر المحكمة الدستورية العليا انتظارا للإذن بحل
على المقهى الصغير بميدان عابدين فى تلك الساحة المطلة على القصر العريق الذي يقف شامخا وشاهدا على تاريخ مصر
مع تصاعد العدوان الإسرائيلى على غزة بادرت مصر فى هجمة مرتدة بمشروع وطنى لإعادة الإعمار تأكيدا على حق الفلسط
أصاب الشاعر حين شخصن بكلماته الحالة القائمة:إحنا شعب وهما شعب.. عملية الفرز لم تكن تحتاج جهدا إبداعيا مضني
على طاولة البلياردو تنطلق ضربة البداية حيث تصطدم الكرة الرئيسية بالكرات المتراصة لتدفعها إلى مواقع مختلفة تحت
يكتب
رغم زخم انتخابات نقابة الصحفيين لم يكن سهلا على الاعتذار عن دعوة كريمة لزيارة مشروع قومى عملاق يستهدف تحق
ساهمت التيسيرات التي منحهتا الدولة للمستثمرين بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس فى تحويلها إلى قبلة للاستثمارا