فى غفلة من الزمن، وفِى لحظة انهزام حلت على مصر أطياف الخراب والتخريب الاستراتيجى مرتدية ثياب الثورة المزعومة ف
فى ذكرى عيد الشرطة المؤرخ ٢٥ يناير من كل عام أصبح لزامًا علينا أن نحاول شرح فلسفة ما حدث فى هذا اليوم من عام ٢
استكمل ما كتبته منذ يومين تحت عنوان «كواليس وكوابيس برلين» والتى سبقها إعلان هدنة بضغوط أوروبية لم يستفد منها
عام ٢٠١١ انطلقت طائرات حلف الناتو تقصف أهدافا مجهولة فى ليبيا بهدف إسقاط الرئيس الراحل معمر القذافى، الناتو بأ
على امتداد جبهات الوطن المتعددة تجد تشكيلات ووحدات الجيش المصرى ممتدة، امتدادًا وتموضعًا ليس ماديًا فقط بل تمد
صبيحة السابع من أكتوبر ١٩٧٣ استيقظ العالم مندهشا من قدرة المصريين على فرض المستحيل واقعا ملموسا خارقا لكل الح
للمصريين علاقة خاصة بالدِّين يستمتعون بشعائره كما لو كانت طقوسا شعبية، حتى أنك تجد أن العادات والتقاليد المصري
فى أحد الفنادق الفاخرة وفى أعقاب تنحى «مبارك» جلس صلاح دياب وحيدا بالقرب من ميدان التحرير الذى كان قد تحول إلى
بعد سنوات المد الواسع للجماعة الإرهابية استغلالا لما يسمى بالربيع العربى، وبعد معركة دبلوماسية سياسية خاضتها ا
مساء ٢٨ يناير ٢٠١١ انقلبت الدوله المصرية رأسا على عقب، وجد المشير طنطاوى وطنه وقد تحول الى كرة من اللهب لا يمك
يكتب
التاريخ ليس مجرد حوادث وأحداث بل عبر وعظات وما أكثرها الدروس المستفادة من محطات التاريخ المصري قديما وحديث
ساهمت التيسيرات التي منحهتا الدولة للمستثمرين بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس فى تحويلها إلى قبلة للاستثمارا