إذا كنت تعتقد أن جماعة الإخوان الإرهابية تشعر بأى ذنب أوتأنيب ضمير بسبب الجرائم التى ارتكبتها فى حق الدولة الم
غريب أمر ما يسمى «المعارضة السياسية» فى مصر، لا تراها تقدم أى برنامج سياسى أو أى حلول لأى مشاكل تثيرها، فقط تظ
اكتب هذا المقال ومشاعر الألم تعتصرنى تعاطفا مع رجل الاعمال والحلوانى صاحب جريدة المصرى اليوم «صلاح دياب».. الر
كان مرشح الضرورة، لم يكن هناك فرصة سوى الدفع به والتشبث به والوقوف خلفه فى محاولة بائسة لإبقاء بعض ما تبقى
ليس من المدهش أن يكون أول فيلم سينمائى مصرى ممول تمويلاً مباشراً من الاتحاد الأوروبى باسم «هى فوضى» لمخرجه خال
كلما ابتعدنا زمنيا عن الحدث الأعظم فى تاريخ مصر المعاصر (ثورة 30 يونيو) قل الوهج، واعتبرنا البطولة الفدائية م
هل لا يزال بعض من جرائم الإخوان عالقا بالذهنية العامة، هل يمكن لهذه العصابة أن تعيد تمركزها فى مساحات النسيان،
مضطر لأن أبدأ كلامى بالأسئلة الصادمة، لماذا يرتبط الإسلام حاليا بالغلظة؟ لماذا يعتقد البعض أن التزامه يفرض علي
يبدو أن مهندس التطبيع «صلاح دياب» ومالك جريدة المصرى اليوم التى لم يعد يعلم عنها شيئا قد فقد أعصابه فى السر وا
لما وقعت نكسة يونيو 67 شرع الموساد الإسرائيلى فى تنفيذ أخطر وأكبر مشروع حرب نفسية تحت عنوان «تحقير الجيوش الو
يكتب
فى مثل هذا اليوم الثالث من يوليو عام 2013 وفى تمام التاسعة مساء كانت مصر على موعد مع لحظة فارقة فى تاريخها
.