يجرون ذيول الخيبة، عاد المتظاهرون إلى منازلهم مذعورين بعد أن فشلت حملة تمرد فى حشد العدد الكافى من الجماهير ال
من غرفته بالفندق العريق الذى يتوسط العاصمة المجرية والمطلة على نهر «الدانوب» المخترق أوروبا عرضا عبر 10 دول أو
نظريا يوم الجمعة ٧ يوليو هو يوم عصيب، يوم مشحون بالأحداث والأخبار، إلا أن مصر بصلابتها قادرة على تجاوز ما يفوق
من المهم أن تدرك الدولة المصرية أنها أمام فرصة تاريخية للقضاء نهائيًا على جماعة الإخوان الإرهابية، نحن أمام لح
مخطئ من يعتقد أن شبه الدولة القطرية تُمارس حالة من الندية مع دول المقاطعة العربية، إياك أن تتخيل أنها تدافع عن
الرضا بالقدر خيره وشره أحد أركان الإيمان، ومن مآسى القدر أن ابتليت مصر بأورام حزبية تسمى بالمعارضة، لم تضبط مر
هل أتاك نبأ الشهيد «شويقة»؟.. إنه حى يرزق عند عزيز مقتدر، رجل يخشاه الموت حين أتاه، هرول تجاهه ليقبض بذراعيه ع
وما فصلوه، وما قاطعوه، ولكن شُبه لكم.. حذرنا من قبل: لا يغرنكم انشقاقه، إخوانى متأصل.. تعيش تحت مسامه كل أفكار
لما كان «الغلام» فى اللغة العربية هو الصبى اليافع المراهق، أو الخادم، أو النادل، غير أن للكلمة أيضًا مدلول أخل
لم يخطئ الرجل الثمانينى الذى خبر الزمن وعرف الرجال عندما اتكأ على كتفى فى نظرة عميقة موجها حديثه بقوله: «اوعى
يكتب
أتدرون ما هو أخطر أسلحة العصر الحديث ليست القنابل النووية ولا قاذفات الصواريخ العابرة للقارات بل الشائعات.ب
.