افتتاح قمة «البريكس» على زلزال نووى يهز شبه الجزيرة الكورية هنا فى أقاصى الشرق، حيث تتوجه بوصلة القاهرة وت
لم ينفصل «عمرو خالد» يوما عن تنظيمه الإخوانى، هو ليس محبا أو متعاطفا بل تنظيميا مكلف له بيعة عند مرشده، عمرو خ
إذ نثمن الوساطة الكويتية والمجهودات المبذولة من سمو الشيخ صباح الأحمد الصباح لإيجاد مخرج للأزمة القطرية منذ 5
أغلبهم -إن لم يكن جميعهم- كان يسير فى ركاب الدولة ونظامها، وما إن فاته تحقيق طموحه الشخصى، أو انسحب عنه الإعلا
حلقات يومية بدءاً من الأحد نبدأ هنا سلسلة من المقالات تمثل رحلة محسوبة فى عقل الرئيس المصرى قائدًا وإنسانًا،
عشية ٢٨ يناير لاحت فوق سماء مصر علامات السقوط، السجون تم اقتحامها والأقسام محترقة ومشاهد المأساة فى كل شوارع م
امتص الصدمة فى 2012 وبدأ الحركة المحسوبة نحو إنقاذ الوطن برصد الحقائق وتفنيدها واجه التغييب المُتعمد لإرادة ا
رفض التآمر على الإرادة الشعبية معتزاً بعسكريته وحرص على التواجد المستمر بين قواته قائد جديد يُدير من أرض الو
التزم بقيمتى سيادة القانون والإرادة الشعبية وعاد بقواته لثكناتهم بعد تولى «منصور» الرئاسة انهمك فى التفكير ب
أصر منذ مراسم التنصيب أن يظهر منضبطاً كى يبدأ فى إعادة هيبة الدولة من اللحظة الأولى لحكمه صارح المصريين بضرور
يكتب
فى مثل هذا اليوم الثالث من يوليو عام 2013 وفى تمام التاسعة مساء كانت مصر على موعد مع لحظة فارقة فى تاريخها
.