لم تكن ثورة ٣٠ يونيو حدثًا عاديًا، بل أسطورة شارك فى صناعتها رجال آمنوا بحلمهم منذ اللحظة الأولى، ناضلوا من أج
«القاهرة» وضعت حفظ الدماء السورية نصب أعينها ودفعت ثمنا باهظا من دماء أبنائها الذى لم تميزه عن الدم السورى لم
عشرون عاما قضاها عمرو موسى فى العمل العام وزيرًا للخارجية ثم أمينا عاما لجامعة الدول العربية، لم يبذل فيها مجه
لا يكف «عبدالمنعم أبوالفتوح» أبدًا عن الترويج بأن شباب الإخوان المحبوس فى السجون مظلوم ولم يمارس عنفاً، لا يكف
أتخيل أنى التقيت «صلاح دياب» صدفة، فلم أستطع أن أسيطر على لسانى وبادرت بالحديث «نهيتك ما انتهيت والطبع فيك غال
لا أدرى كيف يروج البعض لمجموعات الألتراس باعتبارهم شباباً يعبر عن ذاته ويحاول لفت نظر المجتمع إليهم، باعتبارهم
على طاولة البلياردو تنطلق ضربة البداية حيث تصطدم الكرة الرئيسية بالكرات المتراصة لتدفعها إلى مواقع مختلفة تحتل
روى عن سيدنا على بن أبى طالب أنه قال: «اطلبوا الخير من بُطُون شبعت ثم جاعت فإن الخير باق فيها، ولا تطلبوا الخي
افتتاح قمة «البريكس» على زلزال نووى يهز شبه الجزيرة الكورية هنا فى أقاصى الشرق، حيث تتوجه بوصلة القاهرة وت
لم ينفصل «عمرو خالد» يوما عن تنظيمه الإخوانى، هو ليس محبا أو متعاطفا بل تنظيميا مكلف له بيعة عند مرشده، عمرو خ
يكتب
أتدرون ما هو أخطر أسلحة العصر الحديث ليست القنابل النووية ولا قاذفات الصواريخ العابرة للقارات بل الشائعات.ب
.