لما كان «الغلام» فى اللغة العربية هو الصبى اليافع المراهق، أو الخادم، أو النادل، غير أن للكلمة أيضًا مدلول أخل
لم يخطئ الرجل الثمانينى الذى خبر الزمن وعرف الرجال عندما اتكأ على كتفى فى نظرة عميقة موجها حديثه بقوله: «اوعى
لم تكن ثورة ٣٠ يونيو حدثًا عاديًا، بل أسطورة شارك فى صناعتها رجال آمنوا بحلمهم منذ اللحظة الأولى، ناضلوا من أج
«القاهرة» وضعت حفظ الدماء السورية نصب أعينها ودفعت ثمنا باهظا من دماء أبنائها الذى لم تميزه عن الدم السورى لم
عشرون عاما قضاها عمرو موسى فى العمل العام وزيرًا للخارجية ثم أمينا عاما لجامعة الدول العربية، لم يبذل فيها مجه
لا يكف «عبدالمنعم أبوالفتوح» أبدًا عن الترويج بأن شباب الإخوان المحبوس فى السجون مظلوم ولم يمارس عنفاً، لا يكف
أتخيل أنى التقيت «صلاح دياب» صدفة، فلم أستطع أن أسيطر على لسانى وبادرت بالحديث «نهيتك ما انتهيت والطبع فيك غال
لا أدرى كيف يروج البعض لمجموعات الألتراس باعتبارهم شباباً يعبر عن ذاته ويحاول لفت نظر المجتمع إليهم، باعتبارهم
على طاولة البلياردو تنطلق ضربة البداية حيث تصطدم الكرة الرئيسية بالكرات المتراصة لتدفعها إلى مواقع مختلفة تحتل
روى عن سيدنا على بن أبى طالب أنه قال: «اطلبوا الخير من بُطُون شبعت ثم جاعت فإن الخير باق فيها، ولا تطلبوا الخي
يكتب
فى مثل هذا اليوم الثالث من يوليو عام 2013 وفى تمام التاسعة مساء كانت مصر على موعد مع لحظة فارقة فى تاريخها
.