هو احنا ازاى بقينا كده.. قلوب متحجرة.. لا فيه شهامة ولا نخوة ولا رجولة.. أخلاق متدنية.. فى الظاهر زعلانين أوى
«الفشل « الوصف الوحيد اللى ممكن يلخص حياة الفنان «أحمد رمزى» ... فى الظاهر شاب وسيم محبوب دنجوان.. كل البنات
حتى الظلم له وجهان مختلفان.. وجه ظاهر ووجه باطن.. ففى الظاهر هو رضا بالمكتوب بزعم أنه ابتلاء.. وفى الباطن هو خ
أخطر ما يواجه أى موهوب ومبدع وعبقرى هو «الشللية».. الشللية هى الباطن اللى بيتحكم فى حياتنا الظاهرة..هى الكيان
مفيش حد فينا ماقابلش بنى آدم وصولى وانتهازى.. بتاع مصلحته متسلق على أكتاف أى حد ناجح.. وفى النهاية بيكون أول و
الكل كان بيترعب منه فى الشارع وفى السينما... كان عامل «فوبيا «للجميع .. على الشاشة شرانى وعينيه بتخوف حتى الك
إنسانيتها ودعمها للفنانين والفقراء والمحتاجين، وحب الخير، وجه آخر لانعرفه للرائعة الراحلة «تحية كاريوكا».. هذا
البنت «الدلوعة «، بملامحها الجميلة، وعيونها الشقية، ورقة صوتها، ورشاقة قوامها، التى تجرى بالوردة خلف حبيبها ت
احتفلنا بعيد الحب، حقيقى لم يعد هناك قصة رومانسية نعيش تفاصيلها، فنحن نعيش بما يمكن أن نسميه «نظرية الشبهية»،
«التضحية» سلوك إنسانى راق، تبلغ فيه الذات أعلى مراتب الإنسانية، لتكون ذاتاً فعالة خلاقة لأن تتخطى عقبات الحيا
يكتب
على مدار ٤٧ دقيقة عرض الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء أمام ممثلى الشعب بيانا ببرنامج عمل الحكومة خلا