سلام دين الفطرة السليمة، حيث يقول الحق سبحانه :”فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفاً فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِى
لا شك أن رمضان هو شهر الجود والكرم والسخاء، فقد كان نبينا (صلى الله عليه وسلم) أجود الناس، كان أجود بالخير من
الشكر نعمة من أعظم النعم التى تدل على الأصالة من جهة، وتستجلب المزيد والرضا من جهة أخرى، حتى قال أحد الشاكرين
الوفاء نعمة من أفضل النعم التى يمن الله بها على عباده المخلصين، ولقد امتدح سبحانه وتعالى به أبا الأنبياء سيدن
إن أيام شهر رمضان مباركة مليئة بالنفحات والعطايا الإلهية مصداقًا لقول النبى (صلى الله عليه وسلم): «إن لربكم ف
من أخص علامات الإيمان والثقة فى الله : الصدق، حتى قال بعضهم : الإيمان الحقيقى هو الذى يحملك على أن تقول الصدق
الإيثار خلق من الأخلاق الكريمة التى تدل على المروءة، والشهامة، والنبل، والإنسانية، والرقى، فديننا الحنيف يحثنا
عندما نتحدث عن السنة النبوية المشرفة إنما نتحدث عن المصدر الثانى للتشريع، فقد أجمع علماء الأمة وفقهاؤها وأصولي
الأضحية سنة مؤكدة عن سيدنا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قولا وتطبيقًا، فقد ضحى (صلى الله عليه وسلم) بكبشين
لقد حرص القرآن الكريم على حماية الحقوق الإنسانية بصفة عامة، والحقوق المالية بصفة خاصة، وليس غريبًا أن تكون أط
يكتب
شتان بين ما رأيته فى بغداد بالأمس القريب وما رأيته نهاية عام 2011 وليس من سمع كمن رأى رأى العين.كانت بغداد ي
ساهمت التيسيرات التي منحهتا الدولة للمستثمرين بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس فى تحويلها إلى قبلة للاستثمارا