يقول الحق سبحانه وتعالى فى كتابه العزيز : «إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأ
الكياسة، والنباهة، والفطنة، والذكاء، والوعي، واليقظة، أمورٌ ينبغى أن يكون عليها المؤمن، فلا يَخدع ولا يُخدع،
الإسلام الحنيف دين الرحمة جاء مهتمًّا بالبشرية كلها الصغير قبل الكبير، والفقير قبل الغنى، والمرأة والرجل على ا
البر والوفاء من صفات الرسل والأنبياء، وقد امتدح الله عز وجل أبا الأنبياء سيدنا إبراهيم عليه السلام فقال سبحانه
كان نبينا (صلى الله عليه وسلم) يكثر من الصيام فى شعبان، ولما سأله سيدنا أُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ (رضى الله عنهما)
تحدث القرآن الكريم عن النبى «صلى الله عليه وسلم» حديثًا كاشفًا عن مكانته وأخلاقه وكثير من جوانب حياته. فهو نبى
يقول نبينا (صلى الله عليه وسلم) : ” ذَاقَ طَعْمَ الإيمانِ : مَنْ رَضِيَ بالله ربًّا، وبالإسلام دينًا، وبمحمَّد
الخشية خوف يشوبه تعظيم، وقيل: هى الخوف المقرون بإجلال، وهى أخص من الخوف، وهى من سمات الأنبياء والعلماء والصالح
التوبة التامة هى التى تجمع بين ترك القبيح وتحرى الجميل، أما النصوح فهى التى تصل بحال القلب إلى كره المعصية، فل
الغاية لا تبرر الوسيلة، وإذا كانت الغاية شريفة ومشروعة فلا بد أن تكون الوسيلة كذلك شريفة ومشروعة، والفقير عندم
يكتب
شتان بين ما رأيته فى بغداد بالأمس القريب وما رأيته نهاية عام 2011 وليس من سمع كمن رأى رأى العين.كانت بغداد ي
ساهمت التيسيرات التي منحهتا الدولة للمستثمرين بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس فى تحويلها إلى قبلة للاستثمارا