منذ بداية العام الحالى وتصنيف مصر العالمى فى مجالات مختلفة يتغير للأفضل.. تابعنا - جميعا - عناوين الأخبار وبي
لا توجد خطوة يمكنها أن تؤدى إلى استقرار ليبيا وإعادتها إلى شعبها والحفاظ على وحدتها وسلامة أراضيها بغير تفتيت
عند بنى سويف توقفنا الأسبوع الماضى باعتبارها مدخلا لمحافظات الصعيد حيث تصنف الجيزة ضمن محافظات القاهرة الكبر
لم تتوقف المعركة مع المناطق غير الآمنة على القاهرة وحدها بل امتدت لجميع محافظات مصر.. ربما كان نصيب الإسكندرية
لم يكن يتخيل أحد والرئيس عبدالفتاح السيسى يقتحم ملف المناطق غير الآمنة أن القاهرة.. عاصمة البلاد.. أكبر مدن ال
بأدب جم يحاول الرئيس عبدالفتاح السيسى التخفيف من أثر لفظ المناطق غير الآمنة على المصريين حتى تحول المصطلح وت
وإذا لم نتحدث عن الصناعة فكل ما قلناه عن الإسكندرية فى هذه السلسلة لا قيمة له إذ سنكون أمام مشروعات خدمية غير
هذه السلسلة عن الإصلاح الشامل الذى يجرى بالإسكندرية العاصمة الثانية ليست رصدا علميا ولا احصائيا دقيقا لكل ما ي
ثم نكتشف رغم المتابعة الدائمة لما يجرى من تنمية فى كافة المجالات أن التفاصيل العديدة لا يمكن الحديث عنها تفصيل
اختيارنا للعشوائيات للحديث عنها فى أى تطوير يتم لاعتبارها العمل أعظم على الإطلاق إذ ليس أفضل من انتشال الناس م
يكتب
موسوعة الشهداء مشروع مصرى قومى أعتقد أننا فى أمس الحاجة إليه لإنعاش ذاكرة أجيال الوطن المعاصرة والمتعاقبة
.