المصريون اليوم قبل وبعد دقات الخامسة مساء خلف منتخبهم بلا أى شروط اللهم إلا بذل كل الجهد الممكن لرفع اسم مصر
قبل استيعاب خبر رحيل الكاتب الاعلامى الكبير وائل الإبراشى عند هبوط الطائرة بمطار شرم الشيخ كان زميلنا وصديقنا
ثلاث توصيات نتوقف عندها بين ما صدر عن منتدى شباب العالم رغم أن كل توصياته مهمة.. أولها هنا كما كان أولها اعتبا
يعود منتدى شرم الشيخ غدا لينعش مجتمعنا بالأفكار ثم بالحركة فى كل اتجاه.. مخطئون من يعتقدون أنه فاعلية شبابية
رغم الكتابة أسبوعيا عن الإنجازات التى تتم على أرض مصر بطول البلاد وعرضها فى محاولة للتصدى لتشويش إعلام الشر ا
تبدو التنمية فى صعيد مصر اليوم أوضح من أى وقت مضى.. ليس بسبب التغطيات الإعلامية المكثفة الأسبوع الماضى وإنما
تستمر زيارات الرئيس السيسى إلى مواقع العمل كل جمعة فى سباق مع الزمن لإنجاز مخطط مصر الجديدة التى نحلم بها جميع
ليس المقصود بمشروع الطرق تلك الطرق السريعة التى تربط بين مختلف جهات مصر.. والتى نراها فى الذهاب والإياب أو ير
فوجئ المصريون بمتابعة الرئيس السيسى أول أمس الجمعة لطريق وصف إعلاميا بـ الموازى لطريق السويس المعروف وذلك
بينما مصر تحتفل بإعادة طريق الكباش وبمتابعة عالمية اقتربت من المليار من البشر يصر البعض على الوقوع فى فخاخ إعل
يكتب
موسوعة الشهداء مشروع مصرى قومى أعتقد أننا فى أمس الحاجة إليه لإنعاش ذاكرة أجيال الوطن المعاصرة والمتعاقبة
.