إحنا يهمنا المساعدات تدخلبهذه الكلمات البسيطة العفوية التلقائية غير المكتوبة ولا المعدة سلفا يؤكد الرئيس
استيقظ شعبنا أمس السبت على تجمع كبير يترأسه الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء وأمامه آلاف الأطنان من المل
ما من جهد يمكنه أن يفيد القضية الفلسطينية - قضية مصر والعرب الأولى بصدق وليس للاستهلاك السياسى والإعلامى - إلا
نقرأ فى التاريخ عن هولاكو وجنكيز خان وغيرهما من أصحاب المجازر الكبرى.. لكن لم نر بأعيننا.. نسمع ونقرأ جميعا
نعم الخسائر كبيرة والجراح غائرة والآلام موجعة وقائمة الشهداء طويلة.. ولكن ومع ذلك.. وبرغم كل ذلك.. هناك نقاط م
مؤتمر القاهرة للسلام المنعقد أمس بالعاصمة الإدارية الجديدة ليس الأول الذى تتبناه مصر وهو طبقا لما يجرى بالمنط
فى احتفالات أكتوبر المستمرة حتى اليوم والدائمة إلى الأبد بإذن الله كان البعد العربى للحرب بارزا سواء فى كلما
سنحتفل بإذن الله بالعيد الماسى لنصر أكتوبر المجيد وبمئوية النصر وهكذا فى مستقبل مصر القادم كله لن تعرف الأجيا
ما يقرب من ستين ألف مدرسة تستقبل هذا الأسبوع ما يقرب من ستة وعشرين مليون تلميذ وكذلك اكثر من ستين جامعة مصرية
اليقظة المطلوبة فى جميع قطاعات وزارة التربية والتعليم مطلوبة للغاية.. رفع درجات الاستعداد القصوى أمر ضرورى حيث
يكتب
لم تكن النيران المتصاعدة من المدفأة التي توسطت جلسة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب وحليفه رئيس وزراء الكيان ال
.