ما يحدث فى الصعيد أسطورى وغير مسبوق على كل معيار ممكن.. كل مشكلات وأزمات الصعيد وأهله يتم الاشتباك معها والتع
الدعوة الهندية لمصر لحضور اجتماعات قمة دول مجموعة العشرين مستحقة لبلد يحمل هموم أمته العربية وقارته الإفريقية
كل من يحمل الخير فى قلبه سيحمله إلى شعبه ووطنه بطبيعة الحال..وهؤلاء وما أكثرهم سيسعدهم النجاح الكبير لمهرجان ا
لم تنضم مصر إلى بريكس صدفة ولا بضربة حظ ولا بتصويت عشوائى ولا بتربيطات مع بعض دول المجموعة خارج إطار المنطق.
قبل عشرين عاما إلا يوم واحد هاجم إرهابيون مجرمون مقر بعثة الأمم المتحدة فى العراق التى ذهبت لتقدم خدماتها الإ
الأنين من ارتفاع الأسعار مشروع.. والشكوى من الجشع حق لكل من يعانى خصوصا أن المعركة مع الجشعين كبيرة ومزمنة ويخ
كل من أيدوا ما يجرى على أرض العلمين الجديدة وما حولها ودعموه وساعدوا على الترويج له لهم أن يفخروا ويسعدوا فقد
النجاح الساحق للقمة الروسية الإفريقية فى اجتماعاتها وفى حميمية لقاءاتها وفى بيانها الختامى لم يأت من فراغ ولا
فى مثل هذا اليوم قبل ٧١ عاما كان شعبنا على موعد مع القدر.. طليعته من أبناء القوات المسلحة.. ضباط جيشه العظيم.
كرة المسئولية ألقتها قمة جوار السودان إلى ملعب المجتمع الدولى الذى يتفرج على مأساة كبرى تتصاعد دون أن يلتفت
يكتب
من جديد يمارس الرئيس الأمريكى دونالد ترامب سياسة قذائف التصريحات الكاشفة لمخططات تعتزم إدارته تنفيذها واضعة أ
.