تدهشنا أى قراءة أو حتى مرور عابر على أرقام التحالف الأهلى للخير الذى تحدثنا عنه الأسبوع الماضى وقلنا إن إحصائي
سنوات طويلة من عمل وزارات الدولة المصرية كجزر منعزلة دون أى حوار أو تنسيق مع استسلام كامل للروتين وللبيروقراطي
طريق واحد يكلف الدولة لإعادة إصلاحه وتأهيله ٢٦ مليار جنيه هو طريق الصعيد الصحراوى الغربى الممتد لـ ١١١٥ كيلوم
عندما أعلن عن حياة كريمة فى يناير ٢٠١٩ ثم انطلقت فى يوليو من العام نفسه ثم تحولت الى مؤسسة بعدها بثلاثة أشهر
الحكومة سوف تستولى على أموال وزارة الأوقاف لدعم الموازنة العامة أدوية مغشوشة وفاسدة فى الأسواق المصرية ال
بينما الولايات المتحدة تطرح نفسها كشريك كبير واستراتيجى مهم لإفريقيا ومع وجود سابقة وساطة أمريكية فى ملف سد أث
مبكرا جدا أيقنت مصر بعد ٢٠١٤ وتولى الرئيس عبدالفتاح السيسى المسئولية حتمية التوازن فى العلاقات الدولية وأن ع
كم خبر نشر عن المنصورة الجديدة الفترة الماضية تقريبا قليلا جدا باستثناء النشرات والمعلومات الخاصة بفتح باب
المدهش فى تعامل العالم الغربى مع ملف حقوق الإنسان هو كم الازدواجية والتناقضات التى يعج بها تدخلهم فى الملف كله
أن يمتد مؤتمر المناخ يوما إضافيا فالمعنى المباشر هو مد الأمل فى الوصول الى اتفاق حول قضايا خلافية لكن المعنى ا
يكتب
فى مثل هذا اليوم الثالث من يوليو عام 2013 وفى تمام التاسعة مساء كانت مصر على موعد مع لحظة فارقة فى تاريخها
.