الأسابيع الأخيرة فى مصرعكست ثغرة حقيقية يعانى منها المشهد السياسى فى البلاد منذ عام 2011 وحتى الآن ومازلنا نوا
ما الذى جمع بين العشق والشعراء وبين دمشق العاصمة الأصيلة بين نظيرتها العربية، أغلب الظن أنها من المدن ذكية الر
وسط غيوم برنامج الإصلاح النقدى والمالى الذى تنفذه الحكومة بتداعياته المزعجة وتأثيراته المرهقة للمصريين الصامدي
ستظل مهنة الإعلامى محيرة ومربكة للمهتمين بها فهى من ناحية تتعرض لأقوى وأعنف الانتقادات والهجمات وفى الوقت ذاته
هل صحيح أن مصر تواجه مؤامرة من الإعلام الغربى؟ وهل ما يكتبه الإعلام الغربى عن مصر صحيح ونحن على خطأ؟ وهل المطل
وصل أمس ولى العهد السعودى محمد بن سلمان إلى القاهرة فى زيارة رسمية أولى لمصر وهى أول زيارة خارجية خارج بلاده م
من المرات النادرة فى حياتك أن تتواجد فى المكان والزمان المناسبين، وأن تشهد الإعلان عن مُنتج وطنى فريد الطراز أ
كتيب بالغ القيمة والأهمية أصدره قبل أيام قليلة الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء عنوانه «مصر فى أرقام» وه
بعد سنوات من مفارقة مواقع التواصل الاجتماعى والانقطاع التام عنها وبالتالى الجهل بما يُنشر عليها واستخداماتها و
هوجة النجم عبدالله السعيد واحتمالات انتقاله من الأهلى بشكل عام أو الى الزمالك بشكل خاص وما أثارته من ضجة وجدل
يكتب
موسوعة الشهداء مشروع مصرى قومى أعتقد أننا فى أمس الحاجة إليه لإنعاش ذاكرة أجيال الوطن المعاصرة والمتعاقبة
.