نتفق لو أن مونديال اليد المقام فى مصر أقيم فى ظروف غير كورونا لشاهدنا تسويقا وترويجا واستفادة قصوى من ال
فى كأس العالم لليد والمقامة بمصر .اللجنة المنظمة تعيش حالة استنفار اجتماعات تمتد للساعات الأولى من الصباح وهى
الجديد أن التحولات التى تعيشها مصر الآن والتنمية الشاملة المتنوعة دفعت كل أركان المجتمع للدخول غصبا فى عملية
مصر تستطيع.. مصطلح نسمعه هنا أو هناك على لسان مختلف الطبقات ممكن يمر علينا دون أن نلتفت.لكن الحقيقة المؤكدة أ
لم أتصور أن بيننا انقسام حول إقامة بطولة العالم لليد للرجال فى مصر 30 - 13 يناير الحالى..أتعجب أن هناك من يعار
حرب المصالح وتحديات متنوعة تواجه ثلاثية اتحاد الكرة.. منها تحديد إقامة الأطماع الضارة.. تقليم أظافر لمن يستعين
فى الاتحاد المصرى لكرة القدم وعلى مدار أربعين عاما أتابع بدقة مجالس الإدارات وأعضاء الاتحاد ونجاحات وعثرات وم
موضة فى العالم.. مثل غيرها.. الموضة هنا محاربة الفساد.مع التوضيح أن تلك الآفة موجودة بالعالم كله.. يختلف باختل
نتكلم بصراحة.. تنظيم بلدنا لبطولة مونديال كأس العالم وسط الظروف المحيطة بنا كورونا وغيرها.. فرصة تاريخية ناد
المصريون على موعد مع العالم.. إعلام حكومات لجان أوليمبية هيئات دولية وزراء صحة وخبراء مهتمين.أنظار العالم
يكتب
كان ياما كان فيه زمان بلد أصيلة عشنا فى أرضها كل أحلامنا الجميلة نعمة السلام والوئام والأمان كنا فى البلد
.