مرت السنوات سريعا وكأنها أيام مازلت حتى الآن أتذكر تلك اللحظات الأولى فى هذا الصرح العملاق الذى شرفت بالانتم
يصعب التعبير بالكلمات عن الشعور العارم الذى ينتابنى وأنا أكتب عن تجربتى مع روزاليوسف بمناسبة مرور عشرين عاما
على مدار السنوات العشر الماضية حققت مصر طفرة ونهضة شاملة غير مسبوقة أحدثت ثورة رياضية حقيقية حيث قامت وزارة
طفرة غير مسبوقة شهدتها مصر خلال السنوات الأخيرة فى مختلف القطاعات الاقتصادية والتنموية بفضل سياسات مالية واقت
ذهبنا إلى النصف الأول من القرن العشرين تحديدا 25 فبراير 1935 نستقبل مع الرائدة فاطمة محمد محيى الدين اليوسف
بسم الله الرحمن الرحيمباسمه وبعونه تبدأ هذه الصحيفة مهمتها لتأخذ مكانها فى الصحف تحت راية الجهاد فى سبيل مصر
نويت أن أصدر جريدة يومية كبرى.وذهبت أستخرج رخصة الجريدة باسم روزاليوسف اليومية ومرة أخرى اعترض الكثيرون من أصد
يرحل البشر ويبقى الأثر وما أعظم ما قدمته الرائدة فاطمة اليوسف للصحافة المصرية والعربية منذ أن وضعت لبنة مؤس
روزا اليوميةهى حفيدة روزا اليومية.. الجدة الجليلةمن لم يرها فليذهب إلى دار الوثائق وهناك سيرى صفحاتها وقد ا
يوم الأحد الثانى والعشرون من يوليو من العام ألفين وأربعة عشر تلقيت دعوة من طيب الذكر الأستاذ عصام عبدالعزيز
يكتب
ما زال العالم يسير فى حقل ألغام مستقبلا الربع الثانى من القرن الأول بالألفية الثالثة بمزيد من الصراعات الجي
.