لم تكن جريدة ومجلة روزاليوسف وحدهما فى معارضة ومهاجمة حكومة توفيق نسيم باشا بسبب تلكؤه فى إعادة دستور سنة 1923
سجل المصريون القدماء صورا ورسومات تدل على قيامهم بحملات عسكرية على أعدائهم ولكن لم نعرف كيف كان نظام ومنهاج عم
قرار تاريخى انطلق من ماسبيرو الأسبوع الماضى فى إطار باقة عودة الروح لبيت الإعلام المصرى واستعادة بريقه بترجمة
لعب الجيش المصرى بقيادة الملك مينا دورا محوريا فى تحقيق الوحدة بين الوجه البحرى والوجه القبلى وقيام أول دولة
لم يكن توفيق نسيم غريبا عن منصب رئيس الوزراء الذى تولاه فى نوفمبر سنة 1935 فقد كانت هذه هى المرة الثالثة ا
مترو الأنفاق مواصلة من أجمل المواصلات التى تم إنشاؤها فى مصر منذ فترة الثمانينيات من القرن الماضى ومع التوسع
من طباعى التى لا تتغير أننى أحب الاستماع إلى الناس البسيطة المتواضعة الذين تعلموا فى مدرسة الحياة.فى بداية تو
التاريخ شاهد عيان على جند مصر وشعبها وقت الحرب والسلم حطمنا قبل خمسين عاما أسطورة الجيش الذى لا يقهر قادرو
لم يكن عداء روزاليوسف - السيدة والجريدة والمجلة - لرئيس الوزراء توفيق نسيم باشا عداء شخصيا ولم تكن حملة روزال
مصر بلد به ما يقرب من 120 مليون نسمة يقيمون جميعا على أرضه وهى فى مرحلة نمو اقتصادى الذى ظل أكثر من 30 عاما
يكتب
ما زال العالم يسير فى حقل ألغام مستقبلا الربع الثانى من القرن الأول بالألفية الثالثة بمزيد من الصراعات الجي
.