عام ٢٠٠٨ ليس ببعيد وعملية تصنيع الزهايمر السياسى القومى لم تتوقف لحظة تذكر تلك السنة عندما خرج علينا رأس ا
اليوم وفى الذكرى العاشرة على فض اعتصام رابعة الإرهابى وبعد أن استقرت الأوضاع وهدأت العاصفة وجب علينا أن نعيد
يكتب
أتدرون ما هو أخطر أسلحة العصر الحديث ليست القنابل النووية ولا قاذفات الصواريخ العابرة للقارات بل الشائعات.ب
.