بدأ العام الدراسى فى الجامعات والمعاهد والمدارس وبدأت حالة الطوارئ فى كل البيوت المصرية وكان الله فى عون كل ال
التسامح الروحى من الصفات قليلة الوجود فى هذا العصر واليسر والمحبة ما نزلا فى بقعة من بقاع الأرض حتى حل السلام
من أعظم العلوم الدنيوية فى كل العصوربعد الكتب السماوية التى نزلت على أهل الأرض.. يأتى التاريخ على رأس معظم ال
تربطنى علاقة وثيقة بالأرض وقد تعلمت منذ الصغرأحوال الزراعة والفلاحة.. كنت أحفظ أسماء المحاصيل الحقلية فى الصي
تظل سيناء هذه الأرض الطاهرة هى عشقى وجزء من روحى التى ترتفع إلى عنان السماء عندما أضع قدمى على رمالها الطاه
أنتظر منذ سنوات أن يرى مشروع التجلى الأعظم هذا الحلم السياحى العظيم طريقه للنور بعد التوجيهات والاجتماعات ال
ذهبت الأسبوع الماضى لزيارة مولانا الإمام الحسين بن على رضى الله عنه.. الزيارة كانت يوم الجمعة الحشود من المحب
أبدع المخرج السورى العظيم الدكتور مصطفى العقاد مخرج الفيلم العالمى الرسالة والذى ولد فى حلب بسوريا وغادر إل
من روائع السينما المصرية هذا العمل الفنى الذى نشاهده جميعا صباح يوم ثورة ٢٣ يوليو المجيدة فى معظم الفضائيات ا
منذ عدة سنوات كنت على يقين أن دولة ٣٠ يونيو مهما واجهت من تحديات عظيمة سوف تنتصر فى النهاية.. الدول التى تبنى
يكتب
فى أرض كنعان يقف التاريخ ممشوق القوام يهتف فى زائريها أن تحسسوا الخطى عسى أن تطأ أقدامكم موضع قدم نبى أو