يوما بعد يوم يتكشف لنا حقيقة ما يدبر لهذا الوطن فى العلن وفى الخفاء.. لماذا تحاول عدة قوى كبرى فى العالم أن تج
فى قانون الدنيا والآخرة قاعدة واحدة وهى انتصار الخير على الشر وفوز الحق على الباطل.. الزمن الذى نعيش فيه ارتفع
عندما تقرأ التاريخ جيدا يجب أن تبحث فى الشخصية المصرية على مر العصور.. بدءا من العصر الفرعونى وانتهاء بالعصر ا
التاريخ سيتوقف كثيرًا لكى يكتب بأحرف من نور كيف كانت مصر عقب ثورة يناير 2011، وما هى عليه الآن فى 2019، وكيف ا
نستطيع أن نقول وبكل فخر إن الدبلوماسية المصرية بدأت جنى ثمار الجولات والتحركات المكوكية على مدار خمس سنوات ماض
النجاح دائما يأتى بالجهد والعرق والسهر من أجل الوصول إلى الهدف 4 آلاف عامل ومهندس يستحق كل واحد منهم وساما من
انتصر الشعب المصرى فى هذا الاستفتاء لنفسه أولاً ثم لاستقرار الوطن الذى يعيش فينا قبل أن نعيش فيه.. اليوم نمضى
هنا على هذه الأرض المباركة تجلى الله سبحانه ونزل برحمته على أرض سيناء الحبيبة.. فى هذه البقعة المباركة كلم الل
مع نسمات أول يوم فى شهر رمضان شهر الانتصارات، يكتب التاريخ صفحة جديدة من صفحات النصر للمصريين.. عبور جديد لا ي
تهل علينا خلال أيام قليلة ذكرى انتصار العاشر من رمضان.. حرب العزة والكرامة .. حرب الشرف والفداء والتضحية من أج
يكتب
ما أشبه الليلة بالبارحة ففى ظل تحديات جيوسياسية عالمية تتعاظم فى صراع إعادة رسم خريطة النفوذ والتموضع وإقلي
.