جاءت الحلقة الـ20 من مسلسل «أفراح القبة» لترتق المزع الذى أحدثه فى الخارطة العربية المهترئة - أصلا - كل من «ع
استهلال: وكأن موته المباغت كان إشارة وعلامة وأمارة بطيبة قلبه ونقاء سريرته.. وكأن «ممدوح عبدالعليم» قد فارق ال
حالة البهجة والانبساط والتشفى التى اعترت الكثيرين فى البلد بعد تظاهرات الربيع الأمريكى العارمة التى انطلقت من
سيتفرق دمهم ونثائر لحومهم بين رؤساء أوروبا وأمريكا (زعماء قبائل عصبة الأمم): دم الأبرياء الذين هرستهم شاحنة ال
المجتمع المصرى الكاذب الذى راح يزايد فى عداوته مع الشعب التركى العلمانى ذى السلطة العثمانية الإخوانية الإردوجا
أزعم أننى أحيانًا أدرك سر إشارات الكون وعلاماته المستترة.. وأفسر نونوات القطط وحوارات الطير فى الأعالى.. وأعل
لم يحدث أبدا فى تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية ومنذ سقوط الاتحاد السوفييتى أن تأففت واعترفت وأعلنت يومًا تلك
كى تدرك أن داعش ما هو إلا منتج غربى قديم الصنع تم تصديره شرقًا، عليك أن تتتبع مسار صناعة «المقصلة» الفرنسية فى
كنت قد فكرت فى كتابة رواية عن أصحابى فى دنيا الفيس بوك: أصحاب افتراضيون فى عالم افتراضى - وهو ليس كذلك مطلقاً
مَن هى تلك المرأة المحجبة العارية، التى أشعلت العالم من فوق رمال شواطئ باريس الباردة واختفت فص ملح و داب لا حس
يكتب
لا تخذلوا الإنسانية.. رسالة مصرية قوية بعثت بها القاهرة من منبر الجمعية العامة للأمم المتحدة لدول العالم
.