لعيبة يا ميركل والله.. فى البداية وتحت عنوان: «من دخل بيت ميركل بنت أبى سفيان فهو آمن « تفرغين الملعب السورى م
يبدو وكأنه صار تقليدا وطقساً موسمياً اعتياديا، أن يخرج كل رئيس أمريكى من بيته الأبيض بفضيحة، وجرسة، وزفة بلدى
بردا وسلاما على قلبى أنا المسلمة، وقع خبر إنتاج فيلمين مسيحيين أحدهما عن حياة الإنسان الرائع الجميل محبوب المص
لو كنت تسألنى من هى «ريم بنا»؟ فأنت فى المصيدة، أو فى الحصار الذى ضربه حولها هؤلاء الثلاثة: الأنظمة العربية، أ
كان طبيعياً أن يصل مهرجان الإسكندرية السينمائى الدولى فى دورته الثانية والثلاثين لهذه المرتبة من السقوط المرو
هبل إحنا ولا إيه ؟ عندما تحذرُ أمربكا وبريطانيا وكندا رعاياهم فى مصر من النزول فى الشوارع مغبة ما سوف يحدث يو
هل اليد التى أسالت دمك هى ذات اليد التى تصلح كىّ تضمد جروحك؟ هل تقبل؟ وهل تصدق؟ نعم نقبل ونصدق نحنُ أمة الشرق
وكأن كل ما زرعته أمريكا فى طيننا هنا حصدته فى حدائقها المورقة هناك.. خمس سنواتٍ ودخان النار المستعرة فى خرائطن
1- يرتدى المكلوم والمهرج زياً واحداً.. هل ستعرف أيهما يبكى قلبه ملحاً وناراً؟ 2- خلق الله البحار ليموت فيها
الشعب الفرنسى الذى استيقظ وأفاق من رقاده الطويل صباح أحد أيام الأسبوع الماضى - وكأنه لا يعرف تاريخ إمبراطوريته
يكتب
لا تخذلوا الإنسانية.. رسالة مصرية قوية بعثت بها القاهرة من منبر الجمعية العامة للأمم المتحدة لدول العالم
.