ما الذى يجرنا الآن كى نتحدث عن حكاية المغنية «ساندى» الشابة المعتزلة ليلة رأس السنة، بينما العالم فى عامه الجد
ونظل نحمل فوق ظهورنا ذات الجوال الثقيل القديم ونعبر به عاماً جديداً، وكأن ليلة 31-12 لم تفصل بين اثنين متبايني
هى ﻻ تشبه حكاية «زينة» مع «أحمد عز»، علشان زينة وأحمد عز جابوا وﻻد، لكن يناير الثورة والانتفاضة والهوجة والنكس
يبدو أن الطبيعة ستنتقم لنا ولسوف تتحالف مع قهرنا وذلنا وقلة حيلتنا وهواننا على العالمين، ترقبوا وراقبوا، ثمة ع
ومازال فى قلبى متسع لوجع جديد، وكنت أظن المكان بات شاغراً تماماً عن آخره لكن السيدة «ماجدة الصباحى» تسللت إلّ
وعلى الرغم من إغراقنا فى كل هذا الظلام والحزن والفجيعة سنواتٍ طوال من بغداد هناك إلى مصر هنا ،، وكذا ليبيا وبي
ليس فى الدول الصغرى أو الدول المستصغرة وحدهما بل يحدث ذاك السقوط حتى فى أعظم الدول وأعتى الديمقراطيات .. ولسوف
كنت قد توقفت عن حصر تعداد الشحاتين المنتشرين على أرصفة شوارع نيويورك أولئك المنتظرين عند إشارات المرور لما وجد
ولا حالة تحرش واحدة تم رصدها يا أخى.. ولا حتى رمية عين وتنهيدة! برغم النسوة العاريات الفاتنات وبرغم مشاهد الحب
ما إن أطار الإرهاب عقل بروكسل الأسبوع الماضى وفرتك قلبها من قنبلتين اثنتين يا دوب حتى وضعت أمريكا هى الأخرى يد
يكتب
لا تخذلوا الإنسانية.. رسالة مصرية قوية بعثت بها القاهرة من منبر الجمعية العامة للأمم المتحدة لدول العالم
.