أبحث عن عبارة دقيقة ساخرة أو سافلة أصف بها حالة الهلع والرهاب والهذيان و«الهسهس» واللوثة العقلية التى أصابت رء
فوق الحيرة.. أو فوق الغيمة.. وفوق أرض ليست كاﻷرض، يقف السوريون على اليابسة مشطورين ما بين «سوريا» التى وراءهم
أتخيل أن صندوقاً ثالثاً لم يسقط مع حطام الطائرة الروسية التى تناثرت على تراب سيناء وتفتت كل من عليها.. وهو ما
ياعينى على أجهزة المخابرات الأمريكية الصهيونية التى كانت تنافس وتتفوق فى بعض تقاريرها ووثائقياتها ودراماتيكيته
وكأنهم سينتخبون رئيسهم «هم» من أجل أن يحكمنا «نحن».. شاهد وتأمل واستمتع بسيرك الحوارى القديمة المنصوب بطول الو
وخذ بالك وأنت تهون عن نفسك وتعمم وتستدعى متشابهات وتقارن بين عنف الشرطة الأمريكية تجاه مواطنيها العزل هناك وبي
هل نسى أردوغان كلمة السر وفضح نفسه؟ يبدو هكذا.. ويبدو أنها أثناء رحلتها القديمة الأثيرة الموسمية التى كانت تقط
كيف ينجو الورد من وخز أشواكه فيه ولم تسلم السيدة «فيروز» من رشق السكين؟ فيروز التى لم يكن يجرؤ أحد أو يتجرأ عل
ونظل نسأل الله هذا السؤال: لماذا كانت بلادنا وحدها مهبطا للديانات والرسل وكانت أيضاً وحدها مهبطا للمرتزقة والح
وما الذى تنتظره الناس يا ساكن بلادنا الحزينة من السيد السعيد المتشح برداء «بابا نويل» سوى وعاء لجمع الدموع عله
يكتب
لا تخذلوا الإنسانية.. رسالة مصرية قوية بعثت بها القاهرة من منبر الجمعية العامة للأمم المتحدة لدول العالم
.