وأنا أحصى ما حصدناه معا من ثمار ليال مضت - طازجة كانت أو معطوبة - من عمر ثورة 30 يونيو مطروحة من عمر رئيس، مجم
ولسوف يظل الفنانون يضربون لنا المثل تلو المثل، بل ولسوف تدهشنا وتربك حسابات البعض منا أمثالهم ورسائلهم المشفرة
مثل إعلانه الوهمى الجميل تسلل إلينا أسامة عبد الله - دحلاب دحلاب - هذا الممثل الجامد الذى لم نكن من قبل «سكانش
فى عدد ليالى المسافة الفاصلة، تلك التى قطعها ما بين لحظة ترحاله من مصر وما بين عودته إليها الآن، موزعا خطاه فى
قل لذلك المصرى الموتور - صناعة بره - أن جيشنا اسمه «جيش مصر» وليس جيش أى قائد مهما علا شأنه، حتى ولو كان جمال
وبالرغم من عبثية ذلك المشهد الأخير الذى انتهت به كل دراما وحكايا عمر الشريف، وبالرغم من بؤس ذاك المشهد وقسوته
صفعة ولا صفعة فيلم «عنتر ولبلب» وجهتها مسلسلات رمضان على وجوهنا نحن مرتين فى رمضان هذا العام: مرة باعتبار أن ك
حتى الآن لم يرد «أوباما» بالرفض أو بالقبول على طلب الزواج الذى تقدم به «موجابى»، رئيس زيمبابوى منه، باعتبار أن
إن ذاك الذى صدق أن النجمة الأمريكية الشهيرة أنجلينا جولى قد قطعت المسافة الطويلة تلك من «الافينيو 1» حيث مقر ا
الصخب المستعر الآن فى القدر -بكسر القاف - التونسى بين المتأسلمين والعلمانيين حول كتاب الصحفية التونسية الشابة
يكتب
لا تخذلوا الإنسانية.. رسالة مصرية قوية بعثت بها القاهرة من منبر الجمعية العامة للأمم المتحدة لدول العالم
.