بينما دموع كل ـ كل ـ ضحايا الارهاب المتفجر فى مصر بشكله الحالى قبل عدة سنوات لم تجف..وبينما دماء ضحايا مسجد ال
وداع لم يتخلف تقريبا عنه أحد.. لا من الأهرام بمختلف أجياله ولا من نقباء الصحفيين السابقين ولا الصحفيين النقابي
قبل أى شىء وبعده يؤكد كاتب هذه السطور انحيازه المطلق لحرية الرأى والتعبير ويدعو دائما لابراز الفرق الكبير بين
كان لابد من انعاش ذاكرة الناس والذكرى تنفع المؤمنين.. كان الناس وقد تراكمت الافتتاحات وفى كل افتتاح انجاز وأكث
عاد المهندس محلب من جولة إفريقية وذهب الرئيس السيسى إلى إثيوبيا وهناك سيلتقى عدداً كبيراً من زعماء القارة السم
ما الذى جمع الشامى على المغربى فى الحركة المدنية الديمقراطية؟ ولماذا لم يجتمعوا هكذا فى مواجهة الإخوان؟ الإجاب
ظن البعض وبعض الظن آثم أن كثيرين ممن يزعمون معارضة الرئيس السيسى سوف يستغلون فرصة عملية «سيناء 2018» وسيكونون
هل يوجد حصر بعدد مرات الهجوم والانتقاد الذى يقوم به بعض المتربصين فى مصر بالرئيس السيسى؟! هل مر يوم طوال السنو
فى ظل الكلام المتكرر عن القوى الناعمة المصرية والسعى لاستعادتها واسترجاع نفوذنا بها وتأثيرنا فى محيطنا والذى ت
حتى اللحظة لم تنطلق كما ينبغى مبادرة الـ200 مليار جنيه التى خصصها الرئيس السيسى لقروض الشباب للمشروعات الصغيرة
يكتب
ما أشبه الليلة بالبارحة ففى ظل تحديات جيوسياسية عالمية تتعاظم فى صراع إعادة رسم خريطة النفوذ والتموضع وإقلي
.