رغم أى ملاحظات من أى نوع وعلى أى معيار.. إلا أن أى رصد لما جرى فى مساء الجمعة أمس الأول ورغم الضجيج الذى جرى ع
«الذهاب بالتوك توك لأداء صلاة الجمعة حرام شرعا ولا يجوز»! هكذا أفتى ياسر برهامى ردا على أحد سائليه.. الحجة كان
ليست «روزاليوسف» ولا الأهرام ولا الأخبار ولا الجمهورية ولا كل الصحف القومية.. وليست الوطن ولا اليوم السابع ولا
من يشاركون فى مؤتمرات الشباب الدورية التى تنعقد برعاية الرئيس السيسى أو من شاركوا فى المنتدى الأخير يعرفون كي
هنا.. وفى المساحة ذاتها تحدثنا عن الدور المصرى فى الأزمة السورية وكيف كانت الوساطة المصرية التى أدت إلى اتفاق
ربما كان الوحيد الذى يؤمن تماما بأننا فى حالة حرب حقيقية وشاملة هو الرئيس السيسى نفسه وتتوقف مؤسسات عديدة عند
مشروع رائع أطلقه أمس المهندس إبراهيم صابر رئيس حى مصر الجديدة الذى أكد فى تصريحات صحفية مساء الجمعة مشفوعة بال
أن يتم فتح المجال للتوقيع على صدور بيان من نقابة الصحفيين يكون على مستوى الأحداث ويظهر المواقف الحقيقية للصحفي
عندما نجد الدكتور محمد عثمان الخشت رئيس جامعة القاهرة يحيل الدكتورة بسمة مصطفى للتحقيق بعد ساعات قليلة من نشره
لم يتوقفوا عن اجتهادات بذلوا فيها طاقة غباء هائلة فى تفسير وتأويل المقصود بصفقة القرن رغم أنهم أكثر الداعمين ل
يكتب
ما أشبه الليلة بالبارحة ففى ظل تحديات جيوسياسية عالمية تتعاظم فى صراع إعادة رسم خريطة النفوذ والتموضع وإقلي
.