أتابع عن كثب مفاوضات سد النهضة وتوابعها من السيولة إلى التعثر حتى إشعار آخر. إثيوبيا تدفع نحو حافة الهاوية، ت
لا أدرى لماذا تهاجم بعض جماهير كرة القدم فى بلاد المغرب العربى الدولة المصرية فى مدرجات المباريات، لم يحدث ول
فيروس «كورونا» وانتشاره ضرورة تقف أمامها كل شىء. من الاقتصاد والسياسة مرورًا بالأمن حتى الشعائر الدينية. فى
تم القصاص من المدان قضائيا هشام عشماوى. كان الرجل قد شارك فى قتل العديد من ضباط وأفراد القوات المسلحة المصري
«إِنْ تُصِبْكَ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ* وَإِنْ تُصِبْكَ مُصِيبَةٌ يَقُولُوا قَدْ أَخَذْنَا أَمْرَنَا مِنْ قَبْلُ و
المرجفون فى المدينة هالهم تعامل الدولة المصرية مع الرئيس مبارك وقدره ومقامه الوطنى والعسكرى. كانوا ينتظرون ج
فى مكالمة مسربة لمحمد البرادعى يقر بأن مصر ليس فيها ٣٠ حمارا أو زبالا! بهذه النفسية الاستعلائية تنظر النخبة إ
للإخوان دين وشريعة. ليس صحيحًا بأنهم جماعة من المسلمين. هم طائفة بذاتها لها شرعة ومنهاج ورسول وحواريون!فى ك
رحل الرئيس الأسبق مبارك. بطل الحرب والسلام. بطل الحفاظ على مصر فى فوضى يناير. الرئيس الذى تخلى عن السلطة طواعي
من الصعب الكتابة عن د. مجدى يعقوب. تحتاج الكتابة وحيًا كتابيًا منزلًا يليق بالمقام الإنسانى السامى.وحيا كتابيا
يكتب
فى مثل هذا اليوم الثالث من يوليو عام 2013 وفى تمام التاسعة مساء كانت مصر على موعد مع لحظة فارقة فى تاريخها
.