كما كانت فى إدارة الدولة المصرية «أزمة» وتم التخلص منها فى أحداث يناير ٢٠١١ وثورة ٣٠ يونيو.. فإن النخبة المصري
مصر ليست دولة دينية ولن تكون.. ولا علمانية ولن تكون. هوية مصر دومًا مصريتها. هى فى ذاتها «هوية» تصهر بداخلها
لم يجاهد أحد خالصا مخلصا فى محاولة تضييع هوية مصر بقدر ما حاول التيار الدينى وتحديدا جماعات الإسلام السياسى.
لايزال الحديث موصولًا عن مدنية مصر التاريخية. رغم أن الشرق الأوسط محاط بعدد من نماذج الدول الدينية مثل إيران
الحديث عن أيمن نور غير مغرٍ. أشعر بالغثيان عندما أتناول الرجل فهو مثل عاهرة سياسية لن يقدم الكلام عنها أو يؤخر
لم أشك لحظة فى توجه الرئيس الأمريكى الصادق نحو محاربته للإرهاب. أعلن ذلك صراحة عندما كان مرسخا. قد تمارس إدارت
أستطيع أن أكتب مجلدات لا تروى كيف شاركت جماعة الإخوان فى تأخر العالم العربى والإسلامى. كيف تآمرت وقتلت. كيف نش
ما الذى يحدث فى سيناء؟ سؤال كبير يحتاج تاريخًا يسطره. ويتلوه على الأجيال المقبلة. الرئيس السيسى ابن دولة ٣٠ يو
فعلًا يجرى الرئيس السيسى صفقة القرن فى سيناء. صفقة قرن مصرية خالصة لم يعقدها أحد من قبله. الصفقة هى العودة الح
لم أعرف خطرًا مر على الأديان عمومًا والإسلام خصوصًا أكثر من تحويل العادات والطقوس إلى نصوص مقدسة! تحول أضر الد
يكتب
ما أشبه الليلة بالبارحة ففى ظل تحديات جيوسياسية عالمية تتعاظم فى صراع إعادة رسم خريطة النفوذ والتموضع وإقلي
.