فى صحيفة المصرى اليوم أمس الأول كتب الدكتور محمد أبوالغار مقالًا مستفزًا بعنوان «لو لم أكن مصريًا لوددت أن أكو
.. وقالت الصناديق نعم! جملة قالها التنظيم واكتتبها الإخوان فى مصر ذات يوم فى مصر. وفى تركيا قالت الصناديق أمس
هل ظاهرة الممثل المغنى المنولوجست محمد رمضان فريدة ؟ الإجابة لا! لماذا: لأن ظواهر رمضان متكررة نراها بين الحين
بلال فضل. . صحفى متواضع وجد ضالته فى صحف صغيرة وحقيرة. تم حقنه كما تحقن الفراخ البيضاء.. كبر فجأة حتى صار يشتم
فى كل عام وفى كل مناسبة يخرج الإرهابيون والمتطرفون فى جميع التخصصات يفسدون على المصريين سلامهم الاجتماعى والدي
لم أعرف مطلبًا من مطالب انتفاضة يناير الشهيرة التى خرح الناس على نظام مبارك آنذاك إلا وحققها الرئيس السيسى؟ د
ماذا تريد قناة الجزيرة؟ الإجابة: التفجير من الداخل.. ولماذا؟ لأن قطر تصفى حساباتها السياسية والاقتصادية مع أعد
أقف فى منتصف العمر حائرًا. الطريق من المنتصف إلى نهاية الحياة والموت أقرب. وأسأل فى عمق يخلب اللب معتصرًا بال
تلقى النبى محمد صلى الله عليه وسلم القرآن فى مكة.. وجمعه الخليفة عثمان بن عفان فى المدينة.. وحفظه الرئيس جمال
انظر إلى البلاد الثلاث التى تمر بها الموجة الثانية من «التخريب العربى» المسمى زورًا وبهتانًا بالربيع العربى وت
يكتب
ما أشبه الليلة بالبارحة ففى ظل تحديات جيوسياسية عالمية تتعاظم فى صراع إعادة رسم خريطة النفوذ والتموضع وإقلي
.