هى جريمة تاريخية من جرائم الجماعات الإسلامية فى أفغانستان. وهى جريمة فى حق الإنسانية وليس فى حق أبناء أفغانستا
اثنان وراء ثقافة التخلف الدينى الذى عم بالمجتمع المصرى فى عشرات عمره الأخيرة وصار معلومًا فيها بالضرورة.. جماع
فكرة «جماعات الإخوان» بدءًا من مجموعة حسن البنا التأسيسية إلى مجموعات حسن الهضيبى وشكرى مصطفى وعبدالسلام فرج و
الرئيس السيسى هو بطل كأس أمم إفريقيا التى سيسعد بها المصريون اليوم. هو الذى صمم على أن تحتضنها مصر وصمم أن تكو
مصر من السقوط على يد الفوضويين وجماعات الإخوان إلى الاستقرار والنجاح على يد الجيش المصرى وقائده التاريخى الرئي
أحد أبناء محمد مرسى كتب «بوست» أمس الأول احتفت به الصحافة التركية وكذلك تنظيم الإخوان. كتب يقول: إنه والأسرة و
منذ سحب المصريون بساط السلطة من «الإخوان» ولفظوهم، وبدأ التنظيم وجماعاته اعتصام رابعة المسلح واللوثة العقلية ا
يؤمن الإخوان بالكذب. يعتبرونه فريضة من فرائض عقيدة الجماعة. للإخوان عقيدة وشرع وفقه مثل كل العقائد ومن بينها ا
العلاقة بين الإخوان وقوى اليسار تذكرنى بالفيلم الشهير «عنتر ولبلب» الذى راهن فيه البطل لبلب « شكوكو» على أن يض
موقف قوى اليسار من تنظيم الإخوان غير مستقل وغير واضح وغير محدد. الموقف الذى يقول به الواقع أن الجماعة تقود ال
يكتب
ما أشبه الليلة بالبارحة ففى ظل تحديات جيوسياسية عالمية تتعاظم فى صراع إعادة رسم خريطة النفوذ والتموضع وإقلي
.