هذا المقال مختلف عن باقى المقالات التى كتبتها أو بدأت فى كتابتها منذ أكثر من خمس سنوات الاختلاف لا يأتى فى الم
منذ فترة ليست بالقصيرة وأنا مشغول بالفرق الشاسع بين مستوى الفن فى الماضى وبين ما آل إليه الوضع حاليا وتتجدد
ليس المقصود هنا الصورة أوالانطباع الذى نأخذه عن بعض الأشخاص نتيجة سلوكياتهم السيئة أوالأخبار المتداولة عنهم وه
كان على أن أختبئ مثلما أفعل فى كل مرة لا أدرى لماذا لم أفعل ذلك هذه المرة كيف لم انتبه لقدومها السريع والم
عنوان هذا المقال يوحى بأن المخاطر المرتبطة بالهجمات السيبرانية قد تشتمل على بعض المؤسسات أو الأفراد دون غيرهم
كداب كدب الإبل مقولة مصرية صميمة نستخدمها فى وصل الشخص الكاذب كذبا بينا وصريحا ومكشوفا ويعود أصل تلك المقولة
على غرار الجملة الشهيرة التى نراها مكتوبة على علب السجائر التدخين يدمر الصحة ويسبب الوفاة وهى الجملة التى أح
تعلمنا قديما أن النعام يدفن رأسه فى الرمال عند الشعور بالخطر وهى معلومة لم نستطع الاقتناع بها فى حينه ولكن لم
فى الآية الثانية والعشرين من سورة الكهف يخبر المولى عز وجل عن حالة الاختلاف فى تحديد أعداد شباب أهل الكهف والج
الحديث هنا عن الأصدقاء الذين تقوم بإضافتهم إلى حسابك على أى من تطبيقات التواصل الاجتماعى وهو الأمر الذى يحدث ع
يكتب
بلسان مصرى إنسانى مبين وجه الرئيس عبدالفتاح السيسى للرأى العام العالمى ومن يهمه الأمر 15 رسالة بالغة الوضوح