فى ظل أجواء غريبة طرأت على عالمنا، وفيروسات حديثة اخترقت كوكبنا، نرتشف منها أبعاد متغيرة ومتعددة، منها من كان
برفقة تلك النسمات، فى ظلال أريج نوروز وعبيره، ما بين إشراقة الشمس وازدهار وتفتح ربيع أغصانه وأزهاره، نرتشف أكا
يا ربيعا أناديكَ كى تهادينى لفيفاََ من الصبر، وعناقيد من ضحكات الأمل .. لقد لملمت أقلامى واستظليت تحت أوراق و
تسامرنا معا فى أول الحكاية.. نظرات تواليها همسات مشتاقة.. فاستنشقت مشاعرنا رومانسيات اللحظة.. من أول لقاء ح
كلها مذكرات منقوشة على ورق البردى، توجتها أقلامى بداخل جب الذاكرة.. فتنادينى: اشتقنا إليكِ يا معلمة الأجيال
للابتسامة مفاهيم متعددة ومعان متنوعة، تختلف من مكان لمكان ومن زمان لزمان، بتعدد الرؤى والمفاهيم للغة الحوار، و
فى عقود مرصعة بالمظاهر والماديات ولآلئ التصفيق والنفاق بالمجاملات، تسكننا قصور من غيم قصائد وأشعار، مكسوة بالخ
لايزال للشعر العمودى المكانة الأدبية فى أوقاتنا الحالية، له كُتاب مبدعين ومتألقين فى صياغته، سواء عن دراسة أو
يكتب
موسوعة الشهداء مشروع مصرى قومى أعتقد أننا فى أمس الحاجة إليه لإنعاش ذاكرة أجيال الوطن المعاصرة والمتعاقبة
.