صفحة جديدة ومختلفة تماما بدأت فى حياة إحسان عبدالقدوس والسيدة «روزاليوسف» عقب دخوله كلية الحقوق تفاصيل الحكاية
عارفكم نفر نفر ياللى هاتتفرجوا على كل حلقات «رامز جلال» وتقعدوا تشتموا فيه على طول الشهر الكريم «ربنا ما يقطع
«إحسان عبدالقدوس سيرة أخرى» أحدث كتب زميلى وصديقى الكاتب الجاد والصحفى اللامع «إبراهيم عبدالعزيز»، وما أكثر ال
لم يحدث فى تاريخ البشرية أن تابع المليارات من البشر كارثة على الهواء مباشرة مثلما يتابعون الآن لحظة بلحظة وثان
ساعات طويلة أمضتها السيدة روزاليوسف فى دار المجلة تتابع وتشرف على كل شئ يخص مجلتيها.. روزاليوسف وصباح الخير، و
يبدو لى أن المشاهد التليفزيونى واحد فى كل أنحاء العالم، فالمشاهد أو المشاهدة دائم النقد مما يقدمه تليفزيون بلد
أظن أن الساعات الأخيرة فى حياة السيدة «رزواليوسف» وقبل وفاتها بساعات كانت ملحمة إدارة فى حب الحياة وعشق العمل
ما أكثر فضائيات بير السلم التى تملأ سماوات العالم العربى، فضائيات لا تعرف من أصحابها؟! ولماذا نشأت؟ وكيف نشأت؟
عرفت الكاتب الكبير الأستاذ «فتحى غانم» أحد ألمع نجوم مدرسة «روزاليوسف» وثانى رئيس تحرير لمجلة صباح الخير بعد أ
كل ده كان ليه!! على رأى الموسيقار العظيم الفنان محمد عبدالوهاب فى أغنيته الشهيرة!! كل ده كان ليه «الحياة متوق
يكتب
المدقق فى المشهد المتصاعد فى الأسابيع الأخيرة يكتشف بما لا يدع مجالا لأى شك أن جماعة إخوان الصهاينة الإرها