فى مقال «روزاليوسف» عن «حرية الصحافة دائمًا» كشفت عن خبر مثير يدعو للدهشة ومؤداه أن نقيب الصحفيين وقتها ــ سنة
الذكريات القديمة لا تنسى، لكنها تظل راقدة ونائمة ومنسية فى مكان ما من عقلك حتى تأتى لحظة غير متوقعة فتستعيد كل
وقعت فى غرام الدكتور «طه حسين» عميد الأدب العربى منذ قرأت له كتاب «الأيام» ــ الجزء الأول ــ الذى كان ضمن المن
أبناء وبنات هذه الأيام لا يعرفون حجم وقوة الزلزال الذى وقع فى بيوتنا عندما أصبح «التليفزيون» أحد أهم أفراد الأ
وقعت فى غرام السيدة «روزاليوسف» وأحببتها واحترمتها دون أن أتعرف عليها شخصيا للأسف الشديد. كنت فى الرابعة من عم
منذ حوالى أربعين عاما جاء الأستاذ الأديب الكبير «عبدالله الطوخى» غاضبا وثائرا وساخطا، وما أن جلس إلى مكتبه وكا
لن تهزموا مصر.. لن تسقطوا الدولة.. لن تستطيعوا تمزيق الوحدة الوطنية بيننا مهما فعلتم أو حاولتم! مصر باقية.. ول
وصف الدكتور يوسف إدريس اختراع التليفزيون ودخوله كل بيت بالمفاجأة الكبرى التى لم يتوقعها العالم الأول نفسه، فما
وقعت فى غرام روايات الأديب الكبير الأستاذ «فتحى غانم» كلها دون استثناء، لكنى أدمنت روايته ذات الأربعة أجزاء «ا
أى اختراع بشرى يمكن أن يكون «نعمة» أو «نقمة»! وهذا هو بالضبط ما أشار إليه الأديب الكبير «د. يوسف إدريس» فى مقا
يكتب
أتدرون ما هو أخطر أسلحة العصر الحديث ليست القنابل النووية ولا قاذفات الصواريخ العابرة للقارات بل الشائعات.ب
.