لم تكن السيدة «روزاليوسف» تحتمل أى كلمة نقد أو هجوم تنال من الزعيم «سعد زغلول»، وكان كل من يفعل ذلك تعتبره عدو
لا أدرى كيف فاتنى قراءة هذا المقال الطريف والمهم فى يوميات الأخبار بقلم الدكتورة «ليلى الغلبان» رئيس قسم اللغة
لا أظن أن هناك «مشاهد عربى واحد» لا يشاهد المسلسلات التليفزيونية سواء كانت مصرية أو عربية أو حتى أجنبية، وجاء
شاءت الصدفة - الصدفة وحدها - وأنا أقلب المحطات الفضائية أن أجد إحدى هذه القنوات تبث مباراة مصارعة نسائية، أثار
ذات يوم طلبت السيدة «روزاليوسف» من المحرر الشاب «عبدالمنعم السباعى» أن يجرى حوارًا صحفيًا لطيفا لينشر فى عيد م
هذا زمن الأغانى التى تشاهدها ولا تسمعها، فمنذ ظهرت موضة الفيديو كليب ونحن نعيش زمن «الزغللة البصرية» وزوغان ال
فى فبراير سنة 1937 حصل الصحفى الكبير الأستاذ «عبدالقادر حمزة» على رتبة الباشوية وقبل ذلك بنحو 11 سنة نجح فى ان
لا فرق بين قناة فضائية وقناة أخرى إلا بما تقدمه للمشاهد عبر شاشتها من برامج وأخبار ولقاءات فنية أو سياسية أو ش
عندما أصدرت السيدة «روزاليوسف» كتابها الفريد والوحيد «ذكريات» أواخر عام 1953 اعترفت بأن هذه الذكريات ناقصة وأن
«عصر ورجال» واحد من أهم كتب المفكر والمناضل والوزير الأستاذ «فتحى رضوان»، وعندما تناول فى هذا الكتاب ستة شخصيا
يكتب
أتدرون ما هو أخطر أسلحة العصر الحديث ليست القنابل النووية ولا قاذفات الصواريخ العابرة للقارات بل الشائعات.ب
.