حرصت الإذاعة المصرية منذ نشأتها على أن تستضيف نجوم الفكر والأدب والصحافة ليتحدثوا عبر الميكروفون إلى المستمعين
رغم أنفك وأنفى مازال المفكر السياسى الكبير «رامز جلال» صامدا وثابتا فى برنامجه الذى يقدمه منذ سنوات بإصرار وإر
بعد أيام قليلة من تقديم «مصطفى النحاس باشا» استقالته إلى الملك فؤاد فى 17 يونيو سنة 1930 قام الملك بإسناد تشكي
كان آخر ما يخطر على بال «مصطفى النحاس باشا» بعد تقديم استقالة حكومته فى يونيو سنة 1930 أن يقوم رئيس الوزراء ال
لا تحلو دراسة جامعية سواء كانت رسالة ماجستير أو دكتوراه يكون موضوعها تاريخ مصر الحديث والقضية الوطنية سواء طلب
كانت الأفلام المصرية هى وسيلة الترفيه الوحيدة بالنسبة للشعب التركى، لكن الحكومة والرقابة هناك كانت تكره كل ما
ذات يوم تلقت السيدة «روزاليوسف» خطابا من إدارة المطبوعات مرفقا به نسخة من المجلة وعلى إحدى صفحات المجلة توجد ع
نعيش الآن أزهى عصور اللت والعجن والهرى الكروى، والمناسبة طبعا بطولة الأمم الإفريقية التى تقام على أرضنا ووسط ج
ذات يوم كتبت السيدة «روزاليوسف» تعترب قائلة: «اسم مجلتى هذه كان دائمًا سببًا فى إثارة مناقشات عنيفة بينى وبين
منذ صدور العدد الأول من جريدة «روزاليوسف اليومية» فى 25 فبراير 1935 لمع على صفحاتها مئات الأسماء الشابة التى س
يكتب
أتدرون ما هو أخطر أسلحة العصر الحديث ليست القنابل النووية ولا قاذفات الصواريخ العابرة للقارات بل الشائعات.ب
.