دخل إحسان عمرى ولم يخرج منه، كان أصدقائى هم أصدقاؤه هكذا يلخص الصحفى الفلسطينى الأستاذ «ناصر الدين النشاشيبى»
كان خروج الأستاذ محمد التابعى من مجلة روزاليوسف حديث الأوساط السياسية والصحفية صيف عام 1934 ولم يخرج التابعى و
لست فى حاجة إلى أن ألفت انتباهك إلى أحوال الأشقاء الأعزاء فى سوريا والعراق واليمن وليبيا فهى أمامك صوت وصورة و
كانت الاستعدادات تجرى على قدم وساق استعدادًا لصدور جريدة «روزاليوسف اليومية» وذات صباح قررت السيدة «روزاليوسف»
بعد نحو عشرة شهور من صدور جريدة «روزاليوسف اليومية» فى 25 فبراير سنة 1935 فوجئت السيدة «روزاليوسف» باستقالة رئ
كان الله فى عون المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام الذى يرأسه عمنا وأستاذنا الجليل «مكرم محمد أحمد»، وحسنا أن المجلس
عقب استقالة «محمود عزمى» من رئاسة تحرير جريدة «روزاليوسف» اليومية فى عشرين ديسمبر سنة 1935، ظلت الجريدة بدون ر
أنت حر فى اختيار المحطة والقناة الفضائية التى تشاهدها، حتى ولو كانت محطة منحطة مثل الجزيرة ودلاديلها والشرق وم
فى أواخر سنة 1935 خاضت «روزاليوسف» اليومية معركة الدعوة إلى نبذ الخلافات الحزبية والدعوة إلى توحيد الصفوف من أ
شىء غريب ومريب ما تقوم به مؤسسة الـ «بى.بى.سى» سواء كانت المحطة الإذاعية أو المحطة التليفزيونية منذ نشأة الإذا
يكتب
أتدرون ما هو أخطر أسلحة العصر الحديث ليست القنابل النووية ولا قاذفات الصواريخ العابرة للقارات بل الشائعات.ب
.