كان آخر ما يخطر على بال الفنانة «روزاليوسف» أن تهتم بالسياسة وأحوالها، كانت حتى ذلك الوقت هى الفنانة والنجم
لن يتوقف أو ينتهى الكلام عن خطايا وجرائم قناة «الجزيرة» فى حق الشعوب العربية قبل وبعد أحداث خرافات وأوهام الرب
كانت مظاهرات ثورة سنة 1919 هى بداية اهتمام السيدة «روزاليوسف» بالسياسة، وحتى ذلك الوقت لم تكن تفهم كل تفاصيلها
فى نوفمبر سنة 1977 وصلت المذيعة «دورين كايز» إلى القاهرة كى ترأس مكتب القاهرة لمحطة «إيه. بى. سى» الأمريكية ال
بعد فترة قصيرة من تولى الرئيس السادات حكم مصر عقب وفاة الزعيم الراحل «جمال عبدالناصر»، طلب المخرج الاذاعى الشه
كان إحسان عبدالقدوس فى سن التاسعة عشرة وقد بدأ يكتب بانتظام فى مجلة «روزاليوسف» تحت اسم “سونة” وهو الاسم الذى
تتفنن المحطات التليفزيونية فى إطلاق وابتكار شعارات وعبارات لخداع المشاهد وهى شعارات كاذبة تماماً لا يصدقها إل
عانى الطفل «إحسان عبدالقدوس» كثيرًا بسبب اسمه الذى ظن الكثيرون أنه اسم «أنثى» وليس اسم ذكر، وكان ذلك محل سخرية
فى أواخر سنة 1956 سافر الإذاعى الكبير النجم «محمد محمود شعبان» وشهرته «بابا شارو» إلى أمريكا فى مهمة بالغة الأ
ذات يوم من أواخر ثلاثينيات القرن الماضى قرر الأستاذ «إحسان عبدالقدوس» أن يعتزل الصحافة والكتابة إلى الأبد، لكن
يكتب
أتدرون ما هو أخطر أسلحة العصر الحديث ليست القنابل النووية ولا قاذفات الصواريخ العابرة للقارات بل الشائعات.ب
.