لا تفوتنى قراءة مقالة واحدة تكتبها الأستاذة القديرة «سناء البيسى» سيدة الكتابة الراقية فى كل مجال تكتب فيه أو
كان الإنجليز فى مصر على رأس أعداء «روزاليوسف» التى لم تكف أبدا عن مهاجمتهم لتدخلهم فى كل الشئون المصرية، سواء
على صفحات جريدة «روزاليوسف» اليومية نشر الطالب «إحسان عبدالقدوس» أول مقال له وكان بعنوان «لقد وجدها» فى العدد
مضت سنوات طويلة وأستاذنا الكبير «توفيق الحكيم» يرفض تمامًا أن يدخل جهاز التليفزيون بيته، كما فشلت كل المحاولات
كانت أغرب مشكلة واجهت السيدة «روزاليوسف» بعد أن أصبحت مجلتها سياسية هى البحث عن كاتب سياسى يتولى تحرير وكتابة
على صحفات «روزاليوسف» لمعت مئات الأسماء الصحفية المصرية والعربية، وسرعان ما كبرت هذه الأسماء الشابة حتى أصبحت
كان الكاتب الكبير إحسان عبد القدوس.. من عشاق صوت السيدة أم كلثوم، لكنه كان يفضل الاستماع إليها عبر «الراديو» و
بعد أيام قليلة من وصول الأستاذ «إحسان عبدالقدوس» إلى فلسطين قرر أن يقابل بعضا من الزعماء الصهيونيين ومنهم «موش
أجمل ما فى برامج الطبخ والطبيخ أنها لا تكذب ولا تتجمل، قد يعجبك ما تقدمه من وصفات أو لا يعجبك! قد تجرب أن تعد
رغم كل ما يكشف كل يوم من حقائق ومعلومات عن الأدوار الخفية والخبيثة التى تقوم بها قناة «الجزيرة» فما زال المسكو
يكتب
أتدرون ما هو أخطر أسلحة العصر الحديث ليست القنابل النووية ولا قاذفات الصواريخ العابرة للقارات بل الشائعات.ب
.