أشاهد منذ سنواتقدرالمستطاع القنوات المعادية لمصر والتى كانت تبث من تركيا وبعض منها الآن يخرج من استوديوها
فى أواخر عهد الأسرة السادسة انهارت الدولة وتفكك سلطان الملك بقيام الإمارات المستقلة. وبوجه عام ساءت الأحوال ف
لم تكتف السيدة روزاليوسف بإصدار مجلتها الأسبوعية بل قررت بشجاعة نادرة أن تصدر جريدة يومية ستة أيام فى الأسبوع
معدن المصريين مختلف عن معدن أى شعب على ظهر الكرة الأرضية فهو معدن لا تستطيع أن تصفه بغير أنه معدن نفيس لا يقدر
فى الثلاثة أشهر الأخيرة وأنا أتابع السوشيال ميديا ارتفعت شعبية الرئيس عبد الفتاح السيسى.. القبول أولا وأخيرا
لم تكن جريدة ومجلة روزاليوسف وحدهما فى معارضة ومهاجمة حكومة توفيق نسيم باشا بسبب تلكؤه فى إعادة دستور سنة 1923
سجل المصريون القدماء صورا ورسومات تدل على قيامهم بحملات عسكرية على أعدائهم ولكن لم نعرف كيف كان نظام ومنهاج عم
قرار تاريخى انطلق من ماسبيرو الأسبوع الماضى فى إطار باقة عودة الروح لبيت الإعلام المصرى واستعادة بريقه بترجمة
لعب الجيش المصرى بقيادة الملك مينا دورا محوريا فى تحقيق الوحدة بين الوجه البحرى والوجه القبلى وقيام أول دولة
لم يكن توفيق نسيم غريبا عن منصب رئيس الوزراء الذى تولاه فى نوفمبر سنة 1935 فقد كانت هذه هى المرة الثالثة ا
يكتب
أطاع سيدنا إبراهيم الأمر ونادى فى الناس وسمع النداء فى الأصلاب كل من كتب الله له الاستطاعة ولذا يلبى الحجيج
.