إن إطلاق الرئيس عبدالفتاح السيسى الدعوة لحوار مفتوح بدون خطوط حمراء يجمع أطياف المجتمع المختلفة بهدف الوصول لر
كان سؤال الساعة الذى يشغل بال المصريين جميعا بعد وفاة الزعيم سعد زغلول فى أغسطس سنة 1927 هو من الرجل الذى سي
فى الثالث من شهر إبريل الماضى يكون قد مر خمسون عاما بالتمام والكمال على تجربة إجراء أول مكالمة هاتفية باستخدا
هو محمد بن جرير بن يزيد بن كثير بن غالب الطبرى وكنيته أبى جعفر من كبار أئمة أهل السنة والجماعة مؤرخ ومفسر
منذ دعا الرئيس عبدالفتاح السيسى للحوار الوطنى فى أبريل من العام الماضى والنقاش لم ينته بين مؤيد ومرحب وبين محا
لاشك أن الحوار الوطنى يأتى فى لحظة مفصلية يمر بها الوطن تحتاج فيها الجماعة السياسية لاستطلاع ماهو قادم كما طل
عاش الأديب الكبير الأستاذ توفيق الحكيم وهو يرفض تماما أن يتحدث للإذاعة وكان يتعلل دائما بأن صوته وحش ولا ي
بعد عدة أيام من صدور خطاب من أحد المعاهد الأمريكية يدعى معهد مستقبل الحياة Future of Life Institute وذلك
لخص الكاتب والشاعر الكبير د.مدحت العدل تأثير المهرجان الكاثوليكى المصرى للسينما بعد حصوله على جائزة الإبداع ال
أنزعج عندما أجد مكونا بالبلد مازال يسير أموره كما هى منذ عشرات السنين.. والأخطر أن المنظومة الإدارية في
يكتب
العلاقات المصرية السعودية راسخة ومتينة فكانت ولا تزال نموذجا للتآخى وجامعة لكل المكونات الإنسانية والثقافية