الخصومة كالصداقة تخلف أثرا عميقا فى النفوس والخصوم كالأصدقاء معالم قائمة لا تزول من حياتنا إلا بزوال الحياة
لاتزال أفلام الفنان العقبرى.. إسماعيل ياسين قادرة على الأضحاك من أعماق القلب ولاتزال براءته وسذاجته السينمائ
عاش الكاتب الكبير محمد التابعى محنة روزاليوسف السيدة والمجلة من تعطيل ومصادرة وإيقاف حتى النهاية وتحمل بشجاع
من أغرب الأشياء والظواهر فى الحياة الفنية فى مصر أن ما يعجب السادة النقاد ويبهرهم فيما يرونه من الأفلام هو بال
كلما عطلت الوزارة روزاليوسف أصدرت مجلة أخرى باسم جديد.. وهكذا اضطررنا إلى الصدور بأربعة أسماء مختلفة فى أقل
منذ ستين عاما دخلت السينما فى مصر مرحلة جديدة وذلك بدخول القطاع العام مجال الإنتاج عن طريق مؤسسة السينما لتقدي
لم تكتف روزاليوسف بنشر الإنذار شديد اللهجة الذى وصلها من وزارة الداخلية بل ردت عليه بقسوة وشجاعة وختمته بقو
كان إنشاء ستديو مصر محطة فارقة ومهمة فى تاريخ السينما المصرية بل مرحلة من أهم مراحل تطور الفيلم المصرى كما أ
وأصبحت روزاليوسف المجلة الفقيرة التى لا تملك شيئا من مقومات الصحف الكبيرة المجلة الأولى فى ميدان السياسة
ثورة هائلة حدثت بسبب تحول الفيلم السينمائى من صامت إلى ناطق ولأول مرة يستطيع المتفرج والمشاهد أن يرى نجومه عل
يكتب
عام ٢٠٠٨ ليس ببعيد وعملية تصنيع الزهايمر السياسى القومى لم تتوقف لحظة تذكر تلك السنة عندما خرج علينا رأس ا