كان الوقت يمضى ولم تستقر السيدة روزاليوسف على اختيار رئيس تحرير للجريدة اليومية التى تنوى إصدارها بعد اعتذار ف
فوجئ قراء مجلة روزاليوسف فى عدد 9 يوليو سنة 1934 ببرواز من عدة سطور بعنوان من روزاليوسف جاء فيه:انقطع الأست
قررت أن أصدر جريدة يومية كبرىهكذا كان قرار السيدة روزاليوسف بعد الخلاف الذى حدث مع الأستاذ محمد التابعى بعد ر
لم تكن السراى الملكية والمندوب السامى البريطانى راضيين عن روزاليوسف ومقالات محمد التابعى خاصة هجومه الشديد وال
وصفت السيدة روزاليوسف فى مذكراتها الفترة التى حكمت فيها وزارة توفيق نسيم البلاد فى عبارة موجزة أنها فترة الوعد
لم تكن روزاليوسف - السيدة والمجلة - غائبة عما كانت تشهده الحياة السياسية والحزبية من متغيرات وأحداث مهمة.وكان
كانت السيدة روزاليوسف حريصة كل الحرص على رصد كل المتغيرات السياسية التى مرت بمصر وتابعتها بكل اهتمام وكان لها
فى سطور بالغة الدقة والشجاعة تصف السيدة روزاليوسف بداية نهاية مرحلة إسماعيل صدقى باشا بأسرع مما كان يتوقع خصوم
الغريب فى مسيرة إسماعيل صدقى باشا وعلاقته بالصحافة وحربه بلا هوادة ضدها أنه عمل صحفيا أثناء دراسته فى مدرسة
اعترفت السيدة روزاليوسف بأن صدقى باشا رئيس الوزراء كما كان يستخدم القوة فى قهر الرأى العام كان كثيرا ما يستخ
يكتب
لم تكن النيران المتصاعدة من المدفأة التي توسطت جلسة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب وحليفه رئيس وزراء الكيان ال
.