لم يسلم أحد من محررى جريدة روزاليوسف من مقالب كامل الشناوى معهم وكما تقول السيدة روزاليوسف كان صديقى كامل ا
عن ذكريات كامل الشناوى مع روزاليوسف السيدة والجريدة والمجلة كتب يقول: فى عام 1935 كنت محررا فى روزاليوسف لم
كان الشاب كامل الشناوى واحدا من نجوم مجلة وجريدة روزاليوسف وكان محل تقدير واحترام السيدة روزاليوسف ولم يس
خطابات مفتوحة إلى العظماء والصعاليك.. واحد من أهم وأخطر الأبواب الصحفية التى ابتكرتها مجلة روزاليوسف وكان يك
حرصت السيدة روزاليوسف أن تكشف لقراء الجريدة من حين لآخر عن نجوم الجريدة اليومية فكانت تقدم من خلال المجلة الأ
كان آخر ما تتوقعه السيدة روزاليوسف من أساليب المنافسة غير الشريفة أن يلجأ بعض الصحفيين المنافسين لها إلى الاتص
كانت السيدة روزاليوسف مصممة على أن تولد جريدتها من يومها الأول جريدة كبرى لا ينقصها شىء وهو ما نجحت فيه بالفع
استشاط الأستاذ عباس محمود العقاد غضبا عندما نشرت روزاليوسف فى الصفحة الأولى كلمات قليلة تقول: ابدأ بقراءة ا
اطمأنت السيدة روزاليوسف على صدور العدد الأول من الجريدة صباح 25 فبراير سنة 1935 وأصبح بين أيدى الباعة فى شوا
قبل صدور جريدة روزاليوسف بيوم واحد نشرت مجلة روزاليوسف مقالا مهما عن كتاب الجريدة بعنوان العقاد.. عزمى.. روز
يكتب
لماذا هذا العدد الخاص الآن سؤال ربما يراود البعض وربما يذهب آخرون دون حاجة إلى تفكير إلى أنه احتفال بالذكرى
.