كانت سعادة السيدة روزاليوسف لا حدود لها عندما حصلت على جائزة مباراة لتمثيل وشيك بمبلغ ثمانين جنيها قيمة الجائ
استمتعت بقراءة كتاب الزميل والصديق طارق رمضان وهو جنينة الشياطين العالم السرى للإعلام الرياضى.. 140 صفحة
فى عز الأزمة المالية الخانقة التى كانت تعانيها السيدة روزاليوسف وتهددها بعدم صدور المجلة هبطت عليها معجزة م
ليلة فى بيت فيروز كان عنوان المقال الذى كتبه الشاعر الكبير صلاح عبدالصبور فى روزاليوسف أكتوبر سنة 1960 وحمل
كان الصراع بينى وبين الفشل صراعا رهيبا اقتضانى صحتى وراحتى واطمئنانى وكاد يقضينى عقلى أيضاهكذا تعترف السيدة ر
أنا من عشاق فيروز.. هكذا كتب الشاعر الكبير صلاح عبدالصبور عندما زار دمشق فى أكتوبر 1960 فى رحلة صحفية يصاحبه ا
فوجئت السيدة روزاليوسف بتراجع توزيع المجلة ابتداء من العدد الثانى بسبب شكوى القراء من الأدب العالى والمواضيع ا
كان يوسف وهبى أحد طلائع المسرح العربى بغير شك ولا أحد ينكر دوره حتى الذين هاجموا بقسوة وعنف لم يستطيعوا إنكار
كان لابد من إصدار العدد الثانى من مجلة روزاليوسف ولم يكن مع السيدة روزاليوسف تكاليف الاصدار وبرز اقتراح بأ
يوسف بك وهبى أسطورة المسرح العربى ونجم السينما فى عصرها الذهبى ومؤلف ومخرج عشرات المسرحيات والأفلام المهمة وال
يكتب
العلاقات المصرية السعودية راسخة ومتينة فكانت ولا تزال نموذجا للتآخى وجامعة لكل المكونات الإنسانية والثقافية