دقت ساعة الحقيقة وسط اطمئنان أكثر من 20 رئيسا وملكا ورئيس وزراء من مختلف أنحاء العالم على وقف الحرب ضد غزة
فى عصر البلطجة والإرهاب والمحرقة الإسرائيلية والتلاعب الأمريكى بمصائر الأمم تحت شعارات الحلول السلمية والاستقر
تحية إجبار وإجلال للجيش المصرى العظيم ولا تحية تعلو فوق تحية الشهداء فى هذا اليوم العظيم الذى هو بمثابة لحظة
ارحموا غزة وارحموا الفلسطينيين من العواصف التى تمر بها المنطقة لا بل من الزلازل والأعاصير التى تمر بها نسأل: ه
لا تهدروا الفرص الأخيرة المتاحة أمامكم وهذا ليس تحذيرا أو لوما بل وضع النقاط على حروف الكلمات بغرض التوضيح ل
حرب الإبادة التى تشنها إسرائيل اليوم على الفلسطينيين فى غزة ليست هى الأولى ولن تكون الأخيرة وثقافة المحرقة هى
السؤال الآن سيد الموقف.. الإهمال واللامبالاة إلى أين بعد أن أصبح السبب المباشر وغير المباشر فى العديد من الح
كلام اليوم يمحو كلام الأمس.. هذا ما ينطبق على أحاديث خفض الأسعار التى يتشدق بها كبار التجار والمتاجرون بقوت ال
إن ما يجرى بالصحف من أحداث عظام لا يصح تقييمها خلال فترة إصدارها لما يشوب عملية التقييم من تباين على تقييم الأ
ما يدور فى منطقة الشرق الأوسط يبدو أنه لعبة بلا قواعد شىء من تفكيك النظام الإقليمى وسط خلل فى النظام العالمى و
يكتب
أطفأ الله نيران الحرب والدمار لتشرق شمس السلام من أرض مصر الحضارة باعثة من مدينة السلام شرم الشيخ دفء الأمل ف