عندما كتبت الأسبوع الماضى عن واحدة من المشكلات التى كانت تقف حاجزا فى ملف التصالحات فى القرى وتحديدا فى المن
فى ليلة من ليالى شهر أغسطس الحارة حيث الرطوبة العالية ولهيب الصيف الحار جاء موعد أخذ الجرعة الثانية من لقاح إ
عزيزة هى الذكرى عندما تغير وجه التاريخ وعندما تكون نبراسا ينير للعالمين الطريق.. هذا هو المصطفى صلى الله عليه
نهر النيل العظيم لو كتبت فيه عشرات المقالات لن نفى حقه على مصر وشعبها.. من شدة حبى لهذا النهر منذ كنت صغيرا أ
من ذاق عرف.. جملة بسيطة من ثلاث كلمات كنت أسمعها من أولياء الله الصالحين فى مجالس الذكر ومجالس الصلاة على حض
خير يوم طلعت عليه الشمس يوم عرفة ومع شروق شمسالتاسع من ذى الحجة يخرج حجاج بيت الله الحرام من منىإلىجبل ع
تهل علينا هذه الأيام نسمات مباركة أقسم الله بها فى كتابه العزيز فى قوله تعالى والفجر وليال عشر الأيام العشر
من أعظم النعم التى لا نشعر بها وهى فى الأساس نعمة تستوجب الشكر الأمن والأمان عندما قررت أن أكتب عن الجمهورية
عندما نقرأ التاريخ جيدا نكتشف أن مصر دولة فريدة لا مثيل لها فى هذا الكون.. صنعها الله بقدرته وجعلها فى معيته
قبل سبع سنوات من تولى الرئيس السيسى أمانة المسئولية ورئاسة مصر كانت حدودنا الأربعة ملتهبة فى الشرق والغرب والش
يكتب
ما أشبه الليلة بالبارحة ففى ظل تحديات جيوسياسية عالمية تتعاظم فى صراع إعادة رسم خريطة النفوذ والتموضع وإقلي
.