يبدو أن هناك بعض الدول ما زالت لا تعرف قيمة وثقل مصر، ولم تقرأ التاريخ المصرى جيدًا، لتعرف أن مصر على مدى عمره
أثبتت احتفالات أعياد الميلاد المجيد أن المصريين على قلب رجل واحد وأن تماسك النسيج الوطنى بين أبناء هذا الوطن ا
رغم أننى لا أشاهد قناة «الجزيرة» إلا فيما ندر لكن الصدفة وحدها قادتنى الأسبوع الماضى لمشاهدتها فى يومين متتالي
نعيش هذه الأيام على مشارف تغيير وزارى مرتقب، سوف يطيح بعدد من الوزراء، بعد أن فشل البعض منهم فى تأدية مهام عمل
على الرغم من أن عام الشباب الذى أطلقته الدولة كان عام 2016 الذى انقضى منذ أيام وبدأ معه عام 2017 الذى هو عام ا
وسط كم الإحباطات التى تحوم حول المواطن والوطن ظهر علينا فجأة وبدون مقدمات المنتخب الوطنى المصرى فى كأس أمم إفر
هناك فارق كبير بين أن تفعل الخير من أجل أن تريح ضميرك، وأن تصنع خيرًا ليرتاح ويسعد من تفعل به هذا الخير، تلك ه
بعد التعديل الوزارى وأداء الحكومة اليمين الدستورية أصبحت أنظار الشعب المصرى كله تنصب اتجاه الحكومة الجديدة، وا
بعد أن وصلت العمليات الإرهابية فى شمال سيناء إلى المرحلة النهائية وهى الآن تلفظ أنفاسها الأخيرة بعد أن استطاعت
هناك وجهة نظر تقول: "إن تسليط الضوء على الفساد ـ أحيانًا ـ يكون مضرًا بالدولة، كونه قد يخلق رأياً عاماً تشاؤمي
يكتب
بحلول منتصف ليل الحادى والثلاثين من ديسمبر الجارى لن نسدل الستار على عام انقضى ونستقبل عاما جديدا كالمعتاد
.