لم يعد هناك شك بأنه كلما أقتربنا من القرن العشرين أصبحت الصورة أكثر وضوحا بالنسبة للأستشراق فى الفن التشكيلى و
إن البدن الحقيقى للنقد هو تلك الحالة القياسية التى يمكن معها معرفة إلى اى مدى قدم هذا الجنس الأدبى أو هذا الن
أحيانا وبمجرد أن تكتشف بالصدفة أحد المعجزات التى تناثرت على أرضنا واختفت فجأة ثم واراها النسيان .. تعرف وقتها
إن الفن كما يصفه الكثير من النقاد هو حالة من التفرد والتميز ربما يكون أحيانا حالة من التطرف وقد نرى فى الفن ال
لعلنا فى خضم ما نطرح من تساؤلات حول النظرية والفن والفرق بين المذهب الفنى الرصين والبدعة التى ما تلبس أن تنطفئ
«وهكذا وقف الفارس الشجاع.. فى جفوة صغيرة بينه وبين صديقة.. عراك صغير.. ربما على فتاه فى القرية المجاورة أو بشأ
«لكم هو قاسيا ذلك الوثن الذى يدعى الأب؟ لا أعرف لماذ حتى هذه اللحظة برجفة فى أعضائى عندما يسعل بشدة أو يرتفع ص
منذ أكثر من ثلاثة أعوام وأثناء إعادة افتتاح جناح الفن الإسلامى فى متحف اللوفر وكنت قد دعيت من قبل إدارة المتح
(لقد أتاحت لهن الحرب الأولى فرصة ذهبية للظهور فتركن حما أسرهن العريقة وتركن القصور والصالونات وخرجن للعمل للمس
يكتب
الحمد لله الذى خلقنا مصريين ولدنا ونشأنا فى وطن سماه الله فى قرآنه الكريم مصر وتعهدها بالأمن فقال تعالى:
ساهمت التيسيرات التي منحهتا الدولة للمستثمرين بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس فى تحويلها إلى قبلة للاستثمارا